الدنيا أعظم سحرًا من هاروت و ماروت ،
فهاروت و ماروت يفرقان بين المرء وزوجه
وأما الدنيا فإنها تفرق بين العبد وربه .
فاذا كثُرت عليك الفتن ،
فتذكر أن القرآن هو مثبّت لك على الحق .
( كذلك لنثبت بهِ فؤادك )
و طمأنينة القلب أعظم من سعادته ،
لأن السعادة وقتيه ،
فهاروت و ماروت يفرقان بين المرء وزوجه
وأما الدنيا فإنها تفرق بين العبد وربه .
فاذا كثُرت عليك الفتن ،
فتذكر أن القرآن هو مثبّت لك على الحق .
( كذلك لنثبت بهِ فؤادك )
و طمأنينة القلب أعظم من سعادته ،
لأن السعادة وقتيه ،
والطمأنينة دائمة حتى مع المصيبة ،
ومن أعظم أسبابها ذكر الله :
﴿ ألا بذكر الله تطمئن القلوب ﴾
فلا تجعلوا فهمكم للرزق :
يتوقف عند حدود ..المال والبنون.
بل إن أجمل الأرزاق :
سكينة الروح، ونور العقل ،
﴿ ألا بذكر الله تطمئن القلوب ﴾
فلا تجعلوا فهمكم للرزق :
يتوقف عند حدود ..المال والبنون.
بل إن أجمل الأرزاق :
سكينة الروح، ونور العقل ،
وصحة الجسد، وصفاء القلب ، وسلامة الفكر ..
وإن من أجمل الأرزاق:
دعوة أم، ورضا أب ، و صحبه طيبه مثلكم
اسعد الله مساؤكم احبتي في الله
وإن من أجمل الأرزاق:
دعوة أم، ورضا أب ، و صحبه طيبه مثلكم
اسعد الله مساؤكم احبتي في الله
والله كلام روعه وجميل وزووق يستحق التمعن فيه وفهمه جزاكم اللة خيرا
ردحذف