“ لربما الخِيرة في غلق الباب الذي تطلبه،
ليفتح الله لك باباً يُنسيك به همّ الاول
مع الله
فلا أمس يحزنك
ولا يوم يشغلك
ولا غد يقلقك
فالله يكفيك !
مع الله
فلا خوف من بشر
ولا رعب من مكر
ولا قلق من غدر
فالله ينجينك
مع الله
فلا جزع من مرض
ولا حذر من هرم
ولا وجل من موت
ماشاء الله
ردحذفجزاكم الله خيرا