وإنقطعت عني أخبارك...
وصرت عاشق تلك البلاد...
ناديتك...ولكن الزمن شرد أفكارنا...وحرمنا من الأحلام...
ولكننا رفضنا أن نذبح التاريخ لأننا كنا نظن أنه صادق...
لا تلومني يا صاحبي إنه ليس خطاب...
إنني أبحث عن أوسمة للفقر والضياح والخوف والألم...
أعذرني إنتهت رسالتي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.